هل دائما ماتشعر بالفرح أو الحزن أو الأكتئاب أو الضيق أو السرور أو البهجة وتجد مشكلة في أختيار ما تريد سماعه من أنواع الموسيقى المختلفة . كما أن هناك بعض الناس لايحبون الأستماع إلى الموسيقى ويعتبرونا مصدر ضجيج لعقولهم ، إلا أن بعض العلماء كان لهم رأي أخر ولذلك فقد قاموا بأختراع سماعة رأس تقرأ أفكارك وتقوم بتشغيل نوع موسيقى يوافق حالتك المزاجية وتختار الأغنية المناسبة وتدعى هذه السماعة ( الهيدفونز )
فسواء أختلفنا أم أتفقنا في فائدة هذا الأختراع إلا أنه مع ذلك يبقى أختراعا مبهرا لقدرته على قراءة وترجمة أفكار من يرتديه
وعلى سبيل المثال إذا أغمض عينيك وأردت أن ترتاح تأخذ غفوة في وقت الظهيرة فسوف يقرأ الجهاز ذلك و سوف يقوم بتشغيل أغنية أو موسيقى هادئة تساعدك على النوم ، أو إذا كنت سعيدا أو مبتهجا لأمر ما فسوق يقوم الجهاز أيضا بتشغيل أغنية التي تساعدك على ترجمة فرحتك وهكذا سواء شعرت بالفرح أو الحزن فسوف يقوم الجهاز بترجمة هذا الشعور وتشغيل الأغنية المناسبة
والجديد بالذكر أن هذا الجهاز لايزال في مرحلة التطوير حيث أن النسخة الحالية منه لا تستوعب سوى ثلاث حالات مزاجية فقط وهي القلق والشعور بالنوم والتركيز ويمكنه أن يضم 100 أغنية مختلفة ومن المتوقع أن يتم تطويره بحيث يشمل جميع أو معظم الحالات المزاجية التي يمر بها الأنسان
فالعقل البشري دائما مايبحث عن مايحتاجه من خلال هذا العالم الغريب والعجيب الذي يسمى عالم التكنلوجيا
فسواء أختلفنا أم أتفقنا في فائدة هذا الأختراع إلا أنه مع ذلك يبقى أختراعا مبهرا لقدرته على قراءة وترجمة أفكار من يرتديه
وعلى سبيل المثال إذا أغمض عينيك وأردت أن ترتاح تأخذ غفوة في وقت الظهيرة فسوف يقرأ الجهاز ذلك و سوف يقوم بتشغيل أغنية أو موسيقى هادئة تساعدك على النوم ، أو إذا كنت سعيدا أو مبتهجا لأمر ما فسوق يقوم الجهاز أيضا بتشغيل أغنية التي تساعدك على ترجمة فرحتك وهكذا سواء شعرت بالفرح أو الحزن فسوف يقوم الجهاز بترجمة هذا الشعور وتشغيل الأغنية المناسبة
والجديد بالذكر أن هذا الجهاز لايزال في مرحلة التطوير حيث أن النسخة الحالية منه لا تستوعب سوى ثلاث حالات مزاجية فقط وهي القلق والشعور بالنوم والتركيز ويمكنه أن يضم 100 أغنية مختلفة ومن المتوقع أن يتم تطويره بحيث يشمل جميع أو معظم الحالات المزاجية التي يمر بها الأنسان
فالعقل البشري دائما مايبحث عن مايحتاجه من خلال هذا العالم الغريب والعجيب الذي يسمى عالم التكنلوجيا
إرسال تعليق